وذلك أثناء اغتساله في البحر تزامنا مع موسم البلدة الذي يقصده الأهالي سنويا للترفيه وتغيير الأجواء.
وقد حققت السلطة المحلية نجاح كبير من خلال انتشار قوات ونقاط خفر السواحل على نطاق واسع من السواحل البحرية وخاصة في الأماكن التي يغتسل فيها الأهالي وذلك للقيام بدورهم المتمثل في عمليات الإنقاذ للحالات التي ربما تتعرض للغرق لا سمح الله.
وقدم الأهالي شكرهم لأفراد خفر السواحل والفرق التطوعية الذين كان لهم دور كبير في مساعدة الناس ونشر الوعي والتعليمات بين أوساط المجتمعات للحد من حالات الغرق.