أفادت مصادر صحفية أن المقابلة التلفزيونية الأخيرة لنائب رئيس ما يسمى بـ "المجلس الانتقالي الجنوبي" هاني بن بريك أثارت ردود فعل مختلفة، خصوصا فيما يتعلق بملف اغتيال العلماء في عدن.
وذكرت المصادر أن بعض أولياء دم ضحايا الاغتيالات اتهموا "هاني بن بريك" بوصفه أحد المشتركين والداعمين والمسؤولين عن تلك الجرائم، أو على الأقل من المتسترين عن الجناة الحقيقيين.
وبحسب المصادر قال أنجال وأقارب الأئمة المغدورين : "نحمل المدعو هاني بن بريك دم آبائنا وذوينا، فهو الداعم و المخطط الأساسي لجميع عمليات الاغتيالات في الجنوب، و هناك من يتستر عليه لأجل إخفاء الحقيقة" على حد تعبيرهم.