حيث كان سعر اللتر سابقا 330 ريال يمني في ظل إنعدام تام له.
وتأتي هذه الجرعة بعد أن شنت الأجهزة الأمنية حملات تفتيش على محطات توزيع الوقود وضبطت تهريب كميات من البترول في بعض المحطات يتم بيعها في السوق السوداء ،مما تسبب ذلك في حدوث أزمة خانقة في المشتقات النفطية.
وفي المقابل تشهد أسواق المواد الغذائية ارتفاع جنوبي في الأسعار مما يزيد من معاناة المواطنين.