ويدين المشروع الصواريخ الباليسيتية والهجمات الصاروخية من قبل ميليشيا الحوثي على السعودية ويصفها بأنها تهديد للأمن الإقليمي، كما يتحدث المشروع عن أهمية إبقاء الموانئ اليمنية مفتوحة، ولاسيما ميناء الحديدة، محدداً موعداً للمشاورات اليمنية المقبلة في 29 نوفمبر الجاري، في ستوكهولم بالسويد.
وكما يدعو المشروع الأطراف إلى تسهيل تدفق مواد الإغاثة في غضون أسبوعين من إقراره.
يذكر أن المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، كان أيد مطلع الشهر الجاري دعوة وزيرِ الدفاع الأمريكي جيم ماتيس، إلى مفاوضات سلام حول اليمن في غضون الـ 30 يوماً المقبلة على أن تُعقد في السويد.