حذرت دراسة لمركز أبعاد،  من سلاح ميليشيا الحوثي الإرهابية المسير.

وتقول الدراسة إن هذا السلاح قد يصبح أكثر تهديداً للأمن الإقليمي.

واشارت الدراسة بأن ميليشيا الحوثي الإيرانية قد تهاجم منابع النفط ومصالح حيوية وسينعكس ذلك على الوضع الأمني والاقتصادي لدول الخليج.

واكدت الدراسة بأن السلاح المسير للحوثيين قد يستخدم ايضا في التصفيات السياسية مستقبلا إذا ما تم إشراك هذه الجماعة الإرهابية في الحكم دون نزع السلاح منها ، والذي قد تستغله لدعم جماعات طائفية أخرى بالمنطقة كما يفعل حزب الله اللبناني لصالح إيران.

ونبهت الدراسة بأن امتلاك جماعة مسلحة يمنية خارج إطار الدولة مثل الحوثيين لتكنولوجيا الدرونز ، قد يشجع مستقبلا جماعات مسلحة أخرى مثل تنظيم القاعدة وداعش على امتلاكها.