وأكّدت مصادر حكومية لـ «البيان»، تمسك الشرعية بالخطة المتفق عليها والتي اقترحها الجنرال مايكل لوليسغارد، وتتضمّن التفاصيل الدقيقة بشأن تنفيذ المرحلة الأولى من إعادة الانتشار، وتم القفز عليها ضمن ما سمي الانسحاب من جانب واحد.
وجدّد الطرف الحكومي التأكيد، على أنّه لن يقبل بمناقشة خطة تنفيذ المرحلة الثانية والتي تخص مدينة الحديدة، إلّا بعد تنفيذ المرحلة الأولى كاملة وفي المدى الزمني المتفق عليه.