ووفقا لرسالة بريد إلكتروني حصلت عليها وكالة "أسوشيتد برس"، الاثنين من "آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش في اليمن"، ومقرها جيبوتي، فإن جميع التصاريح "تم تعليقها مؤقتاً حتى إشعار آخر".
يأتي ذلك في أعقاب قرار التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية إغلاق منافذ اليمن البرية والبحرية والجوية مؤقتاً بعد اعتراض القوات السعودية فوق مطار الرياض صاروخاً باليستياً أطلقه المتمردون الحوثيون في اليمن باتجاه العاصمة، ما أدى الى سقوط شظايا منه في حرم المطار.